نم كثيرا لتبقى رشيقا!!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
نم كثيرا لتبقى رشيقا!!
نم كثيرا لتبقى رشيقا!
--------------------------------------------------------------------------------
نم كثيرا لتبقى رشيقا!
الأبحاث الطبية ركزت على الغذاء والرياضة لمكافحة البدانة وأهملت دور النوم الجيد في التأثير على الوزن.
ميدل ايست اونلاين
واشنطن - أظهرت دراسة جديدة نشرتها مجلة "أرشيف الطب الداخلي" المتخصصة، أن الأشخاص الذين ينامون كثيرا، أقل عرضة للإصابة بالبدانة وإفراط الوزن.
وأوضح العلماء في جامعة نورثويسترن، أن الأبحاث الطبية ركزت على الغذاء والرياضة لمكافحة البدانة وأهملت دور النوم الجيد في ذلك، خصوصا في الدول الصناعية ذات أيام العمل الطويلة.
ووجد هؤلاء بعد متابعة ألف شخص، أن مدة النوم الكلية قلت مع زيادة عامل الجسم الكتلي الذي يقيس الوزن بالنسبة للطول، فالرجال ناموا 27 دقيقة أقل من النساء، ونام الأشخاص البدناء والمفرطين في الوزن بصورة أقل من ذوي الأوزان الطبيعية، وبشكل عام، نام الأشخاص الضخام والبدينين ساعات أقل بحوالي 1.8 ساعة أسبوعيا، مقارنة مع من يتمتعون بوزن مثالي.
ولاحظ الباحثون أن النوم لعشرين دقيقة إضافية كل ليلة يترافق مع عامل وزن منخفض، إلا أن ذلك لا يعني وجود علاقة سببية بين قلة النوم والبدانة، ولكن البحوث أثبتت أن إنقاص الوزن عبر زيادة مدة النوم قد يساهم في بناء تلك العلاقة.
وأوضح العلماء أن الحرمان من النوم يسبب انخفاض الهرمون البروتيني المثبط للشهية "ليبتين"، وزيادة مستويات هرمون آخر يسبب الرغبة للطعام، فضلا عن تداخل الببتيدات العصبية التي تتحكم بالنوم والبدانة التي وصلت معدلاتها إلى حدود وبائية في الدول المتقدمة، وخصوصا في الولايات المتحدة، مؤدية إلى الكثير من الاضطرابات والمشكلات الصحية.
--------------------------------------------------------------------------------
نم كثيرا لتبقى رشيقا!
الأبحاث الطبية ركزت على الغذاء والرياضة لمكافحة البدانة وأهملت دور النوم الجيد في التأثير على الوزن.
ميدل ايست اونلاين
واشنطن - أظهرت دراسة جديدة نشرتها مجلة "أرشيف الطب الداخلي" المتخصصة، أن الأشخاص الذين ينامون كثيرا، أقل عرضة للإصابة بالبدانة وإفراط الوزن.
وأوضح العلماء في جامعة نورثويسترن، أن الأبحاث الطبية ركزت على الغذاء والرياضة لمكافحة البدانة وأهملت دور النوم الجيد في ذلك، خصوصا في الدول الصناعية ذات أيام العمل الطويلة.
ووجد هؤلاء بعد متابعة ألف شخص، أن مدة النوم الكلية قلت مع زيادة عامل الجسم الكتلي الذي يقيس الوزن بالنسبة للطول، فالرجال ناموا 27 دقيقة أقل من النساء، ونام الأشخاص البدناء والمفرطين في الوزن بصورة أقل من ذوي الأوزان الطبيعية، وبشكل عام، نام الأشخاص الضخام والبدينين ساعات أقل بحوالي 1.8 ساعة أسبوعيا، مقارنة مع من يتمتعون بوزن مثالي.
ولاحظ الباحثون أن النوم لعشرين دقيقة إضافية كل ليلة يترافق مع عامل وزن منخفض، إلا أن ذلك لا يعني وجود علاقة سببية بين قلة النوم والبدانة، ولكن البحوث أثبتت أن إنقاص الوزن عبر زيادة مدة النوم قد يساهم في بناء تلك العلاقة.
وأوضح العلماء أن الحرمان من النوم يسبب انخفاض الهرمون البروتيني المثبط للشهية "ليبتين"، وزيادة مستويات هرمون آخر يسبب الرغبة للطعام، فضلا عن تداخل الببتيدات العصبية التي تتحكم بالنوم والبدانة التي وصلت معدلاتها إلى حدود وبائية في الدول المتقدمة، وخصوصا في الولايات المتحدة، مؤدية إلى الكثير من الاضطرابات والمشكلات الصحية.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى